مستقبل مهنة الطب Secrets
مستقبل مهنة الطب Secrets
Blog Article
بفضل الذكاء الاصطناعي، يمكن تحسين عمليات التشخيص والعلاج والرعاية الصحية بشكل كبير. فعلى سبيل المثال، يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل البيانات الضخمة المتعلقة بتاريخ المرضى والصور الطبية والأبحاث العلمية، واستنتاج نتائج دقيقة وسريعة، تساهم في تحديد التشخيص الصحيح ووضع خطة علاجية فعالة.
فى المستقبل، سيتوفر كل شىء ببساطة للجميع بفضل استخدام أجهزة الاستشعار الصحية والأجهزة التشخيصية المحمولة، من المؤكد أن هذا النهج سيحقق راحة البال وتحسين كفاءة الرعاية الصحية الشاملة.
نذكر لكم بعض الأمور التي إن طبقت تزيد من تعلق الطالب بالطب البشري وهي كما يلي:
تعرف على : هل يمكن دخول كلية الطب من كلية العلوم ، وهل يمكن التحويل من كلية العلوم إلى كلية الصيدلة وما هي الشروط.
كثيرون من الطلاب يتساءلون كيف أعرف إذا الطب يناسبني أم لا؟ ما هي الأمور التي تجعلني أقرر ما إذا كنت سأدرس الطب البشري ويناسبني دراسة هذا التخصص أم لا، في مقالنا اليوم على منصة زوادة سنتعرف على ذلك.
من بين جملة التساؤلات التي تلحق موضوعنا اليوم وهو كيف أعرف إذا الطب يناسبني أم لا؟ هو موضوع زيادة التعلق بهذا التخصص.
اهتم أكثر بالقراءة عن أطباء تميزوا في التخصص الذي تدرسه.
يمكن لخوارزميات الذكاء الاصطناعي أن ترث التحيزات الموجودة في البيانات التي تم تدريبها عليها، فإذا لم تكن البيانات متنوعة أو ممثلة، فقد تؤدِّي أنظمة الذكاء الاصطناعي إلى نتائج متحيزة أو تمييزية، وهذا قد يؤدِّي إلى تفاقم الفوارق في الرعاية الصحية.
يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل كميات هائلة من البيانات الطبية بسرعة ودقة، وهذا يساعد على الكشف المبكر عن الأمراض والحالات الطبية.
ويمكن للطلاب قبل تحديد تخصص الطب أن يلجؤوا لهذه الاختبار أفضل من إضاعة سنوات من الدراسة من ثم اكتشاف أن هذا التخصص غير ملائم لهم.
لكن الشركات مازالت تتعامل بحذر مع هذا المجال المعرفي إذ أن هذه التكنولوجيا لم تثبت بعد أنها قادرة على جلب جزيء جديد من شاشات الكمبيوتر وتحويله إلى واقع في المعامل وأخيرا إلى منتج دوائي في الأسواق.
لكن هناك أسباب توضح صعوبة استبدال الأطباء؛ أولها أن هناك بعض المرضى يأتون في حالة اضطراب وقلق وفي حالة نفسية سيئة يحتاجون فيها إلى تعاطف ودعم نفسي، هذا ما لا تستطيع أن تستمده من آلة وإن كانت ذكية.
عادة ما يعمل هؤلاء الأطباء في أقسام الطوارئ بالمستشفيات أو في خدمات الطوارئ الطبية أو حدات العناية تعرّف على المزيد المركزة.
والشركة، التي مقرها اسكتلندا والتي وقعت أيضا عقدا مع سانوفي في مايو أيار، هي واحدة من عدد متنام من الشركات الجديدة عبر الأطلسي التي تطبق الذكاء الاصطناعي على أبحاث الدواء.